أسعار الفاكهة اليوم الأربعاء 9 أبريل 2025 في مطروح.. الكنتالوب يصل إلى 30 جنيها بالأسواق

تشهد أسعار الفاكهة بمحافظة مطروح اليوم الأربعاء 9 أبريل 2025 استقراراً نسبياً، مع توافر مجموعة متنوعة من الأصناف الشتوية والصيفية. يأتي هذا الاستقرار بالتزامن مع نهاية موسم الفاكهة الشتوية مثل البرتقال والجوافة، وظهور بشائر الفاكهة الصيفية في الأسواق. ويلاحظ إقبال كبير من المستهلكين على شراء الفاكهة لتلبية احتياجاتهم اليومية، حيث تتميز الأسواق المحلية بطرح كميات تلائم جميع الأذواق بالرغم من تفاوت الأسعار بين المحلات والباعة الجائلين.

أسعار الفاكهة اليوم في مطروح

تشمل قائمة أسعار الفاكهة بمحافظة مطروح اليوم تفاوتاً حسب الجودة والمنشأ. إليك أبرز أسعار الأصناف المتاحة:

• الكنتالوب: يتراوح سعر الكيلو بين 30 و40 جنيهاً.
• التفاح: يبدأ سعر الكيلو من 80 جنيهاً ويصل إلى 120 جنيهاً حسب النوع.
• الفراولة: يتراوح سعر الكيلو بين 40 و50 جنيهاً.
• الجوافة: يصل سعر الكيلو إلى ما بين 40 و50 جنيهاً.

بالإضافة إلى ذلك، تباع أصناف أخرى كالتالي:

• البرتقال السكري: يتراوح سعر الكيلو بين 20 و25 جنيهاً.
• البرتقال أبو صرة: بين 35 و45 جنيهاً للكيلو.
• البرتقال اليوسفي: ما بين 35 و40 جنيهاً للكيلو.
• الموز: بين 35 و40 جنيهاً للكيلو.
• الخوخ: يتراوح بين 80 و100 جنيه للكيلو.

عوامل تؤثر على اختلاف أسعار الفاكهة في مطروح

تختلف أسعار الفاكهة في مطروح عن المحافظات الأخرى بسبب ارتفاع تكاليف النقل من مناطق الإنتاج إلى مطروح. ومن أبرز تلك العوامل:

1. بُعد المسافة عن المزارع الكبرى في الحمام والنوبارية.
2. عدم وجود شوادر وأسواق جملة كبيرة داخل المحافظة.
3. تكاليف النقل العالية نظراً لموقع المحافظة الجغرافي.

بشائر الفاكهة الصيفية في الأسواق

مع اقتراب انتهاء موسم الفاكهة الشتوية، بدأت بعض الأسواق في مطروح بطرح بشائر الأصناف الصيفية مثل الكنتالوب والخوخ. يتميز الإقبال على هذه الأصناف بجودة عالية ونكهات مميزة، ما يجعلها خياراً محبباً للمستهلكين في هذا الوقت من العام.

الإقبال على شراء الفاكهة اليوم

بالرغم من اختلاف الأسعار حسب الأصناف والجودة، يشهد السوق المحلي إقبالاً ملحوظاً من المواطنين على شراء الفاكهة. هذا الإقبال يعكس حرص الأسر على التنويع الغذائي وزيادة استهلاك الفواكه الطازجة لتعزيز الصحة والاستفادة من قيمتها الغذائية. توفير كميات تلائم احتياجات المستهلك جعل الأسواق تحقق توازناً جيداً بين العرض والطلب.